
ويضيف بجاتو فى الخطاب أن لجنة الانتخابات الرئاسية ترى إعلان فوز محمد مرسي رئيسا للجمهورية، لتجنيب البلاد صراعا دمويا محتوما فى حالة إعلان فوز الفريق أحمد شفيق، أو حتمية المواجهة ورفض جميع اشكال الضغوط داخليا وخارجيا، وإعلان كافة الحقائق أمام الرأى العام المصري والعالمي وكشف حالات العوار والتلاعب والتزوير التى شابت العملية الانتخابية برمتها، والضغوط والممارسات والتهديدات الإجرامية التى تعرض لها رئيس وأعضاء اللجنة وأسرهم، فى حالة رفض المشير والمجلس العسكرى الاقتراح الأول بإعلان النتيجة و من المفترض ان تكون فزو الفريق شفيق بفارق 500 ألف صوت .

0 التعليقات:
إرسال تعليق